أمين خلف الله- غزة برس:
نشرت القناة 12 العبرية:أنه في الأسبوع الماضي كان من المفترض أن تقع عمليتان حادتان في إحدى مدن الاحتلال ، لكن تمكن الشاباك من إحباطهما – كان من المفترض أن يتم تنفيذ العمليتين بواسطة عبوات ناسفة “مثل عملية التفجير بالقدس” وإطلاق نار “مثل عملية ديزنكوف” .. في المؤسسة الأمنية للالحتلاليقولون أن هناك العديد من التحذيرات من وقوع عمليات، ويصفون ذلك بـ “هجمات التضحية”، حيث يستعد الشبان الفلسطينيون للموت،
شاهد: عشرات الاصابات الخطيرة والمتوسطة في اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الاقصى
الاحتلال يزعم اسقاط طائرة مسيرة للمقاومة في غزة
ويشدد المسؤولون الأمنيون بأن المنطقة “تتفجر بشدة”، وأن قضايا المسجد الاقصى والأسرى الأمنيون تشجع الشبان الفلسطينيين للخروح لتنفيذ عمليات – لهذا السبب، نشهد تعزيزا مستمرا للقوات في الضفة الغربية، فضلاً عن اتصالات تجري بمساعدة مصر وقطر تجاه قطاع غزة، لمحاولة منع التصعيد وجر قطاع غزة إلى التصعيد.
يشار الى انه منذ بداية العام الجاري استشهد 35 فلسطيني في الضفة الغربية والقدس