اعداد /ناصر ناصر
1-عاموس هارئيل :
* مصادر أمنية اسرائيلية : الأجهزة الأمنية الفلسطينية تستمر في المتابعة العاجلة لمعلومات حول ( مخربين ) يستعدون للقيام بعمليات ، ولكنها أوقفت تعاونها في مجالات أخرى مثل نقل معلومات حول اعترافات في مراكز التحقيق لديها .
2-هآرتس :
*رئيس هيئة الأركان كوخافي يجّهز الجيش لإحتمالية تصعيد الأوضاع الأمنية في أعقاب عملية الضم في تموز القادم .
* مصادر أمنية : العلاقة مع أجهزة أمن السلطة الفلسطينية تراجعت ( لم تنقطع ) .
* صرح رئيس هيئة الأركان كوخافي وفي خطاب له أمام مجموعة من كبار الضباط وقادة الجيش أنه سيقوم بإصدار ( تحذير ) للقادة (أمر ) حول احتماليات تصعيد الأوضاع الأمنية في أعقاب اعلان رئيس الوزراء نتنياهو عزمه ضم المستوطنات في الضفة الغربية .
* قادة الجيش يعتبرون تصريحات كوخافي تعليمات للاستعداد لاحتمالية واقعية وحقيقية في تصعيد الأوضاع ، وهي تتعامل بالدرجة الاولى مع الضفة الغربية وبدرجة أقل مع قطاع غزة .
في هذه الاثناء لم يتم تعزيز قوات الجيش في الضفة رغم ارتفاع في عدد محاولات القيام بعمليات في الاسابيع الأخيرة .
* رئيس الأركان عقد نقاشاً تحضيرياً إضافياً حول السيناريوهات المختلفة في أعقاب الضم .
أقرأ ايضاً:من هم اعضاء المجلس الوزاري المصغر لحكومة غانتس نتنياهو الجديدة
أقرأ ايضاً:“تنوفا” تدخل حيّز التنفيذ؛ وغانتس: التوتر في غزة سيطول
أقرأ ايضاً:توقعات: بالإضافة الى كورونا.. 200 الف اصابة بالأنفلونزا في اسرائيل خلال الشتاء القادم
3-هآرتس :
* نتنياهو كان قد درس في سبتمبر الماضي وعشية الانتخابات احتمالية ضم أحادي الجانب لأجزاء من غور الأردن ، وقد حذره رئيس الاركان ورئيس الشاباك من تداعيات القرار المحتملة ، وتحديداً تضرر العلاقات مع الاردن.
*هل وكيف سيُكّذب العرب هذا الخبر ؟
4- اسرائيل هيوم :
دولا عربية أعطت الضوء الأخضر لإسرائيل والولايات المتحدة للاستمرار في دفع عملية ضم مناطق في الضفة الغربية وغور الأردن قدما .
*الحديث يدور عن الأردن ومصر والسعودية ودول الخليج .
*وقال مصدر كبير في عمان : الأردن يعارض ذلك رسميا غير ان الملك عبد الله الثاني سيتيح تمرير الضم باقل الاضرار لبلاده .
وأضاف ان الملك الأردني امتنع عن التصريح بان الضم سيؤدي الى الغاء معاهدة السلام مع إسرائيل .
*ملك الاردن أشار الى وجود عدة أسباب لهذا الصمت بينها ان تعليق او الغاء المعاهدة سيؤدي الى المساس بمكانة المملكة الهاشمية في المقدسات الإسلامية في القدس كما ان عبد الله الثاني يفضل وجود قوات إسرائيلية على حدود الأردن الغربية وليس قوات فلسطينية او دولية .
أقرأ ايضاً:شاهد: تفاصيل اول جلسة في محاكمة نتنياهو بقضايا الفساد والرشوة والاحتيال
أقرأ ايضاً: صحيفة عبرية تكشف مسارات “تطبيق السيادة” والتحديات التي تواجه إسرائيل
أقرأ ايضاً:آيزنكوت: كنا على شفا حرب بعد فشل عملية خان يونس
*المصدر : الأردن له علاقات أمنيه وثيقة مع إسرائيل منوها بان المصلحة الأمنية القومية أهم من المصالح الفلسطينية. فالملك الأردني يرغب في استمرار الوصاية الهامشية على الأماكن المقدسة والعلاقات الجيدة مع واشنطن وخاصة تلك التي تربطه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
* مصدر سعودي رفيع :على الفلسطينيين الادراك ان إسرائيل هي حقيقة واقعة وان الرياض والقاهرة وأبو ظبي وعمان لن تعرض للخطر علاقاتها مع إدارة ترامب من اجلهم.