غزة برس إعلام بوجه واحد
أمين خلف الله- غزة برس:
أجاب 58٪ من المستطلعة أراؤهم بأن الصدام العنيف في الشوارع هو سيناريو يمكن أن يحدث في إسرائيل، مقابل 31٪ أجابوا بالنفي
كما أجاب 39٪ من المستطلعين بأنهم يؤيدون خطة هرتسوغ ، مقابل 29٪ يعارضونها و32٪ أجابوا بأنهم لا يعرفون
النتائج السابقة جاءت نتيجة استطلاع للراي نشرته القناة ال13 الهبرية مساء الخميس
تفصل مقعد واحد بين الليكود، الحزب الحاكم وأكبر حزب، عن حزب يائير لابيد “يش عتيد”،
وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن الليكود يحصل على 28 مقعدا في الاستطلاع، بانخفاض 4 مقاعد مقارنة بنتائج الانتخابات الأخيرة، فيما يرتفع حزب “يش عتيد” إلى 27 مقعدا، مقابل 24 مقعدا حصل عليه في الانتخابات. وتحصل الكتلة الائتلافية الحالية على 58 مقعدا في الاستطلاع، مقارنة ب 57 مقعدا للمعارضة
الصهيونية الدينية والقوة اليهودية يتراجعان في عدد المقاعد مقارنة بنتائج الانتخابات وتحصل على 13 مقعد ، وكذلك معسكر الدولة ، الذي يرتفع إلى 13 مقعد.
يتراجع شاس مقارنة بنتائج الانتخابات ويحصل على 10 مقاعد ، بينما تحتفظ يهوديت هتوراة بقوتها مع 7 مقاعد. كما يحتفظ حزب إسرائيل بيتنا ب6 مقاعد
حزب “القائمة العربية الموحدة” بزعامة منصور عباس يرتفع ويحصل على 6 مقاعد
بينما يحتفظ حزب “حداش-تعال” بقوته ب 5 مقاعد
. حزب العمل يحصل على 5 مقاعد مقارنة بنتائج الانتخابات في حين أن ميرتس ، كما في الانتخابات الأخيرة ، لا يتجاوز نسبة الحسم.
58% من المستوطنين يعتقدون ان الاحداث الحالية والاحتجاجات ستؤدي الى حرب أهلية في إسرائيل
تقرير القناة ال13 pic.twitter.com/gtfkDjbkZ4— amin khalafAllah-أمين خلف الله (@aminkhalaf6) March 16, 2023
سألنا أيضا عما إذا كنت تعتقد أن مخطط هرتسوغ الذي عرض الليلة الماضية هو مخطط لائق، فأجاب 32٪ بالإيجاب. وقال 33٪ من أفراد العينة إن المخطط منحاز لصالح المعارضة، بينما أجاب 7٪ بأنه منحاز لصالح الائتلاف. أجاب 28٪ أنهم لا يعرفون.
سألنا أيضا عما إذا كنت تعتقد أن حربا أهلية أو اشتباكا عنيفا في الشوارع هو سيناريو محتمل في إسرائيل، أجاب 58٪ بالإيجاب. أجاب 31٪ أنهم لا يعتقدون أن هذا سيناريو محتمل ، وأجاب 11٪ أنهم لا يعرفون.
أخيرا، سألنا عما إذا كنت تؤيد أو تعارض خطة هرتسوغ، فأجابت نسبة من 39٪ بأنها تؤيد خطة هرتسوغ فيما قالت نسبة من 29٪ أنها تعارض وقالت نسبة من 32٪ أنها لا تعرف. أما بين ناخبي الليكود فقد أجابت نسبة من 27٪ بأنها تؤيد هذا المخطط مقارنة مع 47٪ عارضوه و27٪ قالوا أنهم لا يعرفون.
